الأربعاء، ٤ أبريل ٢٠٠٧
تـُناجيني

 
posted by نبض القلم at ٩:٤٢ م | Permalink |


5 Comments:


At ٩ مايو ٢٠٠٧ في ٤:١٦ م, Anonymous غير معرف

القصيدة جميله جدا ولكن اللون الى اكتبت بي صعب عليا قراتها

 

At ٩ مايو ٢٠٠٧ في ٤:٣١ م, Anonymous غير معرف

اسفه بس ف تناقض غريب ف بعض الابيات فعلى سبيل المثال:
تناجينىولااعلم لماذا تناجينى وقد فات الاوان
تناقض قولك فاخشى ان ترانى بضعف وقولك فانى بمعضلتى اصبت بالجنانوقولك وفعل بقلبى ماهوقدتعدى فعال الانس او اسحار جان كل الكلام دة والى بيوحى بشدة الحب والشوق يتنافى تمامامع فات الاوان فضلا عن تخيل الشاعر لمحبوبته
فى ارق واعزب الصورالحب مثل الامان والغيرة والحنان
وان كان هذا مجرد خيال واعتراة فانما هو منعقله الباطن والذى يرجوة ان يصبح حقيقه فكيف بعد كل هذا قد فات الاوان

 

At ٩ مايو ٢٠٠٧ في ٤:٥٣ م, Anonymous غير معرف

ارجو تغير لون الخلفيه او لون الكتابه

 

At ١٢ مايو ٢٠٠٧ في ٣:٤٩ ص, Anonymous غير معرف

هو انت لاقيت ان ابلغ رد على السفيه الصمت؟

 

At ١٢ مايو ٢٠٠٧ في ٨:٢٢ م, Blogger نبض القلم

عذراً سيدتي ليس هذا ما قصدتُ إطلاقاً ولكنه ضيق وقتي هو الذي لا يسمحلي بالتواصل الدائم على الشبكة الإلكترونية فتقبلي عذري هذا
أما عن تعليقك بخصوص لون القصيدة وشكلها فهذا للأسف ليس من اختصاصي وإنما هو من اختصاص مصمم هذه المدونة صديقي حزمان لعله يرى تعليقك ويأخذه بعين الاعتبار إن شاء الله
وعن الجانب الأدبي فاسمحي لي بشرح ما أردت:
أحياناً يتأثرُ الشاعرُ ببعض المواقف التي تثيرُ إلهامه و توقظ وحيه ليكتب فيها أبياتاً من نظمه
وقد يكون كلّ ما يأتيه من صور هو من واقع يعيش به ويحسه فيملكه ويهبه ما أراد من خيال وتعبيرات
وقد يكون خيالٌ اختلقه لنفسه ليشبع بداخله الرغبة في الكتابة ونظم أبياتٍ من الشعر الجميل وهذا هو حالي في هذه القصيدة
فقد تأثرتُ بموقفٍ بدأتُ به مطلع قصيدتي ثم وضعتُ نفسي في دنيا جديدة من الصور والأخيلةِ ليس المراد منها سوى أن أشبع هذه الرغبة في الكتابة ولكن ما إن وصلت إلى آخر أبيات هذه القصيدة إلا واستيقظتُ على الواقع الذي أعيشه وأقبله ألا وهو أنه قد فات الأوان على كل هذا وأن هذه الأحلام ما اصطنعها إلا وحي قلمي ليشق بها سطور الصفحات ويرسم بها لوحاتٍ و لوحات
وكما قيل قديما أعذبُ الشعر أكذبه
فليس هناك تناقض ولكنها كما وصفتُ خيالٌ أردتُ منه أبياتاً وما إن نلتها إلا وكتبتُ الحقيقة في آخرها
وشكرا على تعليقك